الحياة تخطيط .... فخطط معنا لحياتك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه ثاني فكرة لي استاذي الفاضل عبد المحسن واامل من الله ان يوفقنا الي الطريق الصحيح
اطلق علي فكرتي تخطيط الحياة ..!!!!
نظامي في الفكرة نظام يسهل إتباعه وهو "" نظام إدارة نمط الحياة من أجل الوفاء الكامل لكل متطلبات الحياة "
الجدول يا اخونا يا ريت تقرو بتمعن مش قراه سريعه الكلام مهم للكل
: أستخدم منظم التخطيط .... إما باستخدام المنظم الدفتري ويتواجد في كثير من المكتبات وهو يشبه لحد كبير التقويم أو الأجندة .... أو استخدام المنظم الإليكتروني ويتواجد أيضاً بالمكتبات.
. وبمجرد حصولك على منظم التخطيط .... قم بتقسيم هذا المنظم إلى الأقسام التالية : · القيم والمبادئ التي تدعوك للنجاح · الأهداف · المشاريع والخطط · جداول زمنية تحتوي على ( مهام أسبوعية ـ مهام شهرية ـ مهام سنوية ) · المهام اليومية · منجزات هذا الأسبوع ـ منجزات هذا الشهر
وعليك بتبسيط كل المهام وبدون تعقيد وفي كل شهر استعرض مرة واحدة فقط كل مشروعاتك ثم حدد المهام التي ستقوم بها خلال الشهر القادم ثم أكتبها في صفحة " مهمة هذا الشهر"
وفي كل أسبوع أستعرض مرة واحدة صفحة "مهمة هذا الشهر " ثم قرر أي مهام الشهر ستقوم بها خلال هذا الأسبوع ثم أكتب هذه المهام في صفحة " مهمة هذا الأسبوع " .....وفي كل يوم ألقي نظرة على صفحة " مهمة هذا الأسبوع " وأختر المهام التي سوف تقوم بها هذا اليوم.
من هنا سوف تكون قادراً بإذن الله على أن تقوم بتخطيط حياتك بشكل منظم حيث أنك سوف تتعرف على قيمك وأهدافك بالحياة .... سوف تقوم بتقسيم أهداف الحياة إلى أهداف سنوية عامة والأهداف السنوية تقسم إلى أهداف شهرية ومن ثم إلى أهداف أسبوعية ويومية ... حتى تصل إلى اللحظة التي تعيشها الآن. فإذا اخترت مهمة من صفحة " مهمة هذا الأسبوع " وأخذت في تنفيذها فإن هذا يعني أنك قد بدأت في إشباع أهدافك وقيمك وعندما تفعل هذا فإنك تعيش حياتك بأسلوب التخطيط.
وتذكروا أن التكرار عبارة عن إصرار لتحقيق الهدف وهو طريق النجاح بإذن الله.. حفز نفسك للنجاح دائماً...
يجب عليك أخي العزيز .. أختي العزيزة عمل الآتي : وهي إستراتيجيات مجربة مضمونة الفعالية بإذن الله : (1) ضع خطة عمل محددة :
وضع خطة عمل واضحة الأهداف يؤكد بأنك تسير على الطريق الصحيح ويشعرك ببعض الراحة الاطمئنان .... إنك لا تستطيع آكل التفاحة دفعة واحدة وإنما تتناولها قطعه تلو الأخرى. (2) خطط بالقيام بالأمور التي تؤجلها دوماً قبل أي شيء : ولتبدأ بالأعمال الكبيرة والتي عادة ما تكون غير مريحة بالنسبة لك ....بمجرد إنجازك لهذه الأعمال سوف تشعر بالرضاء والطمأنينة. (3) أعقد صفقة مع نفسك : جرب القيام بالأعمال التي تؤجلها بحيث تجبر نفسك بالقيام بها ولمدة عشر دقائق فقط وأن تبدأ بإنجاز عمل واحد فقط ... ثم أسأل نفسك هل ما زال هذا العمل كبير وغير مريح بالنسبة لك؟ وممل كما تعتقد ؟ فإذن كان كذلك فأصرف النظر عن هذا الموضوع وبعد مرور العشر دقائق تكون قد تغلبت على مشكلة الكسل وستشعر بعدها بالراحة .... بدايتك هذه بحد ذاتها تركيز .... وخطوة خطوة سوف يكون كل شيء سهل وميسر بإذن الله .... والسر في هذه الإستراتيجية أن تقوم بفك هذه الأعمال الكبيرة إلى أعمال صغيرة أو خطوات صغيرة التنفيذ ثم قم بتنفيذها واحدة تلو الأخرى. ( تذكر مثال التفاحة ). (4) القدوة الصالحة : حاول أن تبحث عن القدوة الصالحة ... ممن يستطيع في اعتقادك أن ينجز ما تؤجله ... فقد يكون صديق ، أو قريب ، أو عالم .... فقط تخيل تلك الشخصية في عقلك وتقمص دور هذا الشخص القدوة وكيف يفعل ما تقوم أنت بتأجيله وتعايش مع هذا النموذج .... (5) ضع وقت لإنهاء المهمة : يجب أن تحدد لنفسك مهلة لإنجاز المهمة بذلك سوف يتحول الشيء المهم إلى شيء ملح ولا بد منه ، فهذا يساعد على الانطلاق نحو إنجاز تلك المهمة. (6) كافئ نفسك : من الأساليب المحببة إلى نفسي ، حيث أنها ببساطة تعاهد نفسك بالقيام بشيء ما ومتى ما أنجزته بالوقت المحدد وبالكفاءة المطلوب .... قم فوراً بمكافئة نفسك إما برحلة ترفيهية أو شراء شيء لك كنت ترغبه ... الخ . بهذه الطريقة تكون علاقة غير طبيعية بين نفسك وبين ما وضعته من خطط .... فمثلاً تخيل شعورك بالنجاح لأمر ما !! هذا الشعور نتيجة لتخطيط قمت بإعداده فيما مضى ومكافئة ذلك هذا الشعور الذي شعرت به...
وضع خطة عمل واضحة الأهداف يؤكد بأنك تسير على الطريق الصحيح ويشعرك ببعض الراحة الاطمئنان .... إنك لا تستطيع آكل التفاحة دفعة واحدة وإنما تتناولها قطعه تلو الأخرى. (2) خطط بالقيام بالأمور التي تؤجلها دوماً قبل أي شيء : ولتبدأ بالأعمال الكبيرة والتي عادة ما تكون غير مريحة بالنسبة لك ....بمجرد إنجازك لهذه الأعمال سوف تشعر بالرضاء والطمأنينة. (3) أعقد صفقة مع نفسك : جرب القيام بالأعمال التي تؤجلها بحيث تجبر نفسك بالقيام بها ولمدة عشر دقائق فقط وأن تبدأ بإنجاز عمل واحد فقط ... ثم أسأل نفسك هل ما زال هذا العمل كبير وغير مريح بالنسبة لك؟ وممل كما تعتقد ؟ فإذن كان كذلك فأصرف النظر عن هذا الموضوع وبعد مرور العشر دقائق تكون قد تغلبت على مشكلة الكسل وستشعر بعدها بالراحة .... بدايتك هذه بحد ذاتها تركيز .... وخطوة خطوة سوف يكون كل شيء سهل وميسر بإذن الله .... والسر في هذه الإستراتيجية أن تقوم بفك هذه الأعمال الكبيرة إلى أعمال صغيرة أو خطوات صغيرة التنفيذ ثم قم بتنفيذها واحدة تلو الأخرى. ( تذكر مثال التفاحة ). (4) القدوة الصالحة : حاول أن تبحث عن القدوة الصالحة ... ممن يستطيع في اعتقادك أن ينجز ما تؤجله ... فقد يكون صديق ، أو قريب ، أو عالم .... فقط تخيل تلك الشخصية في عقلك وتقمص دور هذا الشخص القدوة وكيف يفعل ما تقوم أنت بتأجيله وتعايش مع هذا النموذج .... (5) ضع وقت لإنهاء المهمة : يجب أن تحدد لنفسك مهلة لإنجاز المهمة بذلك سوف يتحول الشيء المهم إلى شيء ملح ولا بد منه ، فهذا يساعد على الانطلاق نحو إنجاز تلك المهمة. (6) كافئ نفسك : من الأساليب المحببة إلى نفسي ، حيث أنها ببساطة تعاهد نفسك بالقيام بشيء ما ومتى ما أنجزته بالوقت المحدد وبالكفاءة المطلوب .... قم فوراً بمكافئة نفسك إما برحلة ترفيهية أو شراء شيء لك كنت ترغبه ... الخ . بهذه الطريقة تكون علاقة غير طبيعية بين نفسك وبين ما وضعته من خطط .... فمثلاً تخيل شعورك بالنجاح لأمر ما !! هذا الشعور نتيجة لتخطيط قمت بإعداده فيما مضى ومكافئة ذلك هذا الشعور الذي شعرت به...
تعلم كيف تقضي وقتك ...
الإنسان مجموعة أفكار !
الإستراتيجيات الفعالة لواجهة الشدائد :
1ــ أذكر الله دائماً وأبداً ... وأقبل على الله.... وليكن هذا شعارك في الحياة ..... لا تنس ذكر الله.... إذا أقبلت على الله سبحانه وتعالى ..... اقتربت لك الدنيا .. أما إذا أقبلت على الدنيا وابتعدت عن الله سبحانه فلن تنال الدنيا.... هذه قاعدة يجب أن تؤمن بها.... 2ـ أستشعر عظمة الله في قلبك ...... أنت إنسان محظوظ في هذه الحياة .... لأنك مؤمن بخالقك .... مدرك أنه ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك .... وأن الله معك... وناصرك .... فأستعن بالله على الشدائد... 3ـ تمتع بقلب رحب وكبير...
1ــ أذكر الله دائماً وأبداً ... وأقبل على الله.... وليكن هذا شعارك في الحياة ..... لا تنس ذكر الله.... إذا أقبلت على الله سبحانه وتعالى ..... اقتربت لك الدنيا .. أما إذا أقبلت على الدنيا وابتعدت عن الله سبحانه فلن تنال الدنيا.... هذه قاعدة يجب أن تؤمن بها.... 2ـ أستشعر عظمة الله في قلبك ...... أنت إنسان محظوظ في هذه الحياة .... لأنك مؤمن بخالقك .... مدرك أنه ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطئك لم يكن ليصيبك .... وأن الله معك... وناصرك .... فأستعن بالله على الشدائد... 3ـ تمتع بقلب رحب وكبير...
. سيظل عشقك عالمي دوما الية سانتمي يوما سيخبرك الهوي اني زرعتك في دمي
استاذي الغالي عبد المحسن
بصراحه الكلام كتير و كتير قوي
وانا مش عاوز اقفل المجال علي اصدقائي
شكرا لحسن مروركم
اخوكم / احمد علاء شحاته