كيف تتهم نفسك او يتهمك الاخرون بالاحباط وانت كنت السبيل لغيرك فى اعطاء الامال وابداء حرية لبث الاراء
وكيف تسال عن روشتة لعلاجه او عما يدعو للتفاؤل وانت من اجبت على سؤالك :
فانت محب للتغيير
وبالرغم من علمك بان دوام الحال من المحال
تحمل القوة على ثبات مابك من اشياء راسخه
وعندك القدرة على عدم فقدان الامل
فانت بكل ذلك طرحت الداء والدواء معا فمن ذلك نؤكد لك اننا دائما نتعلم منك فانت لست محبط بفتح الباء ولا محبط بتشديد الباء وكسرها